ثقة
بدت سعادتنا كبيرة في نهاية هذه الرحلة، و هادئة لدرجة لا أستطيع أن أحكيها، فأفضل الإبدا الإنسانى قد تم خلال المعاناة الحقيقية .
كيف ستكون السعادة؟ترى من صنعها؟ و من يهدمها؟ و من يحكى عنها؟
أرد عليكم و أقول: إننى الذى صنعت هذه السعادة.
اللا اخلاقي
اندرية جيد
ت:محمود قاسم
3 Comments:
كلام جميل و رائع و منطقي...تحفة مالوش حل
تسلم عليه يا ريس
وفقك الله لما فيه الخير لخراب امتنا العربية و الاسلامية الدولية بالتقلية و عليها طشة فيتامنات الكلية العملية بالملوخية
مع خالص تحياتي الحشرية...ايه يا ابني الي انت كاتبه دا و جري يا يا عم تامر...بذمتك انت فاهم حاجة...انت بتسجدنا يا تمور
By Admin, at 7:28 AM
طب ما انت حلو اهوه
امال سعات بتحود ليه
By admelmasry, at 3:33 PM
طيزك حمرا يا ادم زفت
By أحمد, at 11:19 AM
Post a Comment
<< Home